دارين أبو غيدا مقدمة برامج رئيسية في الجزيرة الإنجليزية، وتتمتع بخبرة واسعة في القضايا الدولية أهلتها لاستضافة برامج بارزة على شاشة الجزيرة مثل "The Newshour" و"Inside Story".

ومن بين القصص الإخبارية الكبرى والعديدة التي قامت دارين بتغطيتها قضية البريكست، ووفاة محمد علي، واستقالة البابا بينيدكت، وحادث تحطم طائرة الخطوط الماليزية MH370، بالإضافة إلى الصراع الفلسطيني-الإسرائيلي. وقد اضطلعت كذلك بدور محوري في تغطية الشبكة لأحداث ثورات الربيع العربي، ومازالت تواصل تغطيتها لما تبعها من تطورات.

وتتلقى دارين أيضًا دعوات لإدارة الجلسات الحوارية وتقديم الفعاليات والمؤتمرات؛ فقد أدارت جلسات نقاشية وفعاليات متنوعة في منطقة الشرق الأوسط وبلدان أخرى حول العالم. ومن بين الجهات التي تعاونت معها في هذا المجال البنك الدولي، والأمم المتحدة، والخطوط الجوية القطرية، والقمة الإعلامية العالمية.

ويتضمن سجل دارين أعمالاً في مجال التعليق الصوتي في الوثائقيات الطويلة والفيديوهات الترويجية القصيرة. جدير بالذكر أن دارين تلقت تعليمها في كندا، وسبق لها العمل مقدمة برامج لدى كل من بلومبرغ، وقناة "سي إن بي سي"، وتلفزيون دبي.

عبدالله إبراهيم السويدي رائدُ أعمالٍ شاب، يُعرَف عنه اجتهاده واهتمامه الشديد بمجال إعادة تدوير الورق. يقود عبدالله جهود ومبادرات لمناصرة ممارسة إعادة تدوير الورق في كافة ربوع قطر، ويؤمن أن بإمكاننا المساهمة في الحد من تأثير التغيّر المناخي عبر دعم هذه المبادرة. يوجّه عبدالله جلَّ تركيزه نحو الاهتمام بالبيئة والقضاء على ظاهرة قطع الأشجار من خلال إعادة تدوير الورق. وبفضل روحه الريادية، نجح عبدالله في بناء مصنعٍ لإعادة تدوير الورق واستطاع الحفاظ على استمراريته، بل وأطلق خطَ تصديرٍ خارج قطر لما يزيد عن 20 وجهة حول العالم وهو لا يزال ابن 22 عامًا. كما يُعَد عبدالله من الشخصيات العامة المعروفة، حيث يظهر في مقابلات إذاعية ومتلفزة وعلى صفحات الجرائد في قطر والعالم لتأييد العمل من أجل التصدي للتغيّر المناخي وتعزيز الوعي العام بقضايا البيئة والاستدامة. وخلال مسيرته المهنية، نال عبدالله عددًا من الجوائز التقديرية؛ من بينها جائزة "جرين إيرا للاستدامة" المرموقة التي حصل عليها في العام 2018 إشادةً بإنجازاته المتميزة على صعيد البيئة والممارسات المستدامة. ويتابع عبدالله دراسته للحصول على درجة الماجستير في إدارة الأعمال. وقد زوّد السوق القطري مؤخرًا بورقٍ مقوى "معاد تدويره بنسبة 100%" و"صناعة قطرية بنسبة 100%" ليطبق بذلك نموذج الاقتصاد الدائري 360 للمرة الأولى في قطر. 

العنود الكواري طالبة في السنة النهائية بجامعة جورجتاون في قطر، حيث تدرس السياسة الدولية كتخصص رئيسي. تعمل حاليًّا كاتبة في موقع "Women of Qatar" المخصَّص لتسليط الضوء على النماذج الناجحة من النساء القطريات بهدف إلهام الفتيات، وهي أيضًا سفيرة لجامعة جورجتاون حيث تمثل الجامعة وتشارك في المحاضرات العامة والملتقيات مع وزراء وشخصيات أجنبية رفيعة المستوى. كما شاركت في برنامج "مناطق النزاع ومناطق السلام" التابع للجامعة، وسافرت من خلاله للصين لاستكشاف ودراسة العلاقة بين مسلمي الصين والدولة الصينية. وقد سبق للعنود أن تدرَّبت في معهد جسور التابع لللجنة العليا للمشاريع والإرث، حيث عملت خلال فترة تدريبها على مبادرات تفعيل مشاركة المجتمع والربط بين أفراده من خلال الرياضة. وهي أيضًا من مناصري قضايا الشباب في مؤسسة التعليم فوق الجميع، ومن المهتمين بالسياسة والمجال الأكاديمي والتعليم.

تحمل أروى السنوسي درجة بكالوريوس العلوم في السياسة الدولية من جامعة جورجتاون في قطر حيث تناولت في رسالتها البحثية للتخرج موضوع الاغتصاب والفقه الإسلامي. وقد أسهمت أروى في الأدبيات البحثية المنشورة حول موضوعات الأمن الغذائي في منطقة الشرق الأوسط، والسياسة الطائفية في الخليج، والسياسة الداخلية الآخذة في التطور بعد ثورات الربيع العربي. 

تعكف أروى في الآونة الأخيرة على الانخراط في جهود المناصرة وصوغ السياسات والاستجابة الطارئة لأوضاع الأطفال اللاجئين في السودان، كما تتابع دراستها لنيل الماجستير في العمل الإنساني بصفتها طالبة حاصلة على منحة إيراسموس موندوس في كلية دبلن الجامعية.

 يقودها عقلها السابح وقدماها الهائمتان إلى أماكن بعيدة عن الوطن؛ تعيش أوقاتها بين نزول المرتفعات بالحبال في عمان، والتيه في دروب غابة فريك، ومشاهدة شروق الشمس على دراجتها، والحديث همسًا مع الحيوانات. دينا ناشطة بارزة في مجال البيئة، تتبنى نمط حياة قليل النفايات، وتمتنع عن أكل اللحوم ومنتجاتها؛ تستمتع بالعمل التطوعي مع مجموعات إنقاذ الحيوانات ومرشدي رياضة التجديف (الكاياك) ورحلات تنظيف البيئة من خلال مشروع "المانجروف الأخضر" غير الربحي الذي أطلقته بالتعاون مع شقيقتها في العام 2014. اُختيرت دينا ضمن القائمة النهائية لجائزة مسابقة أبطال الأرض الشباب التابعة للأمم المتحدة عام 2019. تعمل دينا حاليًا باحثة في العلوم البيولوجية في جامعة كارنيجي ميلون في قطر التي تخرجت فيها في مايو 2019.

تحمل حميدة درجة البكالوريوس في الاقتصاد الدولي من جامعة جورجتاون في قطر، وتعمل حاليًا مساعدة بحوث ومترجمة في مشروع الأخلاقيات الحيوية الإسلامية الذي ترعاه الجامعة. كما تدرس حميدة ماجستير دراسات المرأة في المجتمع والتنمية الذي تقدمه جامعة حمد بن خليفة، وتعمل مساعدة بحوث دراسات عليا. تدرّبت حميدة سابقًا في مركز بروكنجز الدوحة وفي مؤسسة "علِّم لأجل قطر"، حيث تضمنت مهامها كتابة التقارير والترجمة والمساعدة في البحوث، وهي أيضًا من مناصري قضايا الشباب في مؤسسة التعليم فوق الجميع وعضو في مبادرة "Global Shapers Community - Doha Hub" التابعة للمنتدى الاقتصادي العالمي. تتحدث حميدة سبع لغات، وتهتم بقضايا التعليم والمساواة بين الرجل والمرأة والعدالة الاجتماعية.

خنساء ماريا طالبة في السنة الثالثة بجامعة جورجتاون في قطر، تشتعل حماسًا للدفاع عن حقوق ذوي الإعاقات والحد من ظاهرة الوصمة المقترنة بهذه القضية. ولما كانت خنساء نفسها كفيفة البصر، فقد باتت تدرك - عن تجربةٍ – هذه الصور النمطية السائدة عن ذوي الإعاقات وآثارها السلبية عليهم. تنشط خنساء بقوة في العديد من المبادرات التي تدافع عن حقوق ذوي الإعاقات، وفي ربيع عام 2016 أسست منظمة "أمل الغد" التي تهدف إلى مكافحة الوصمة المقترنة بالإعاقات لسد الفجوة بين مجتمع ذوي الإعاقة ومن يتمتعون بكامل قواهم البدنية. تدرس خنساء الثقافة والسياسة كتخصص رئيسي في جامعتها، إلى جانب تخصص فرعي في علم الأديان، كما تحضر برنامجًا في الإعلام والسياسة بالجامعة ذاتها، وتجري حاليًا بحثًا ممولًا من الصندوق القطري لرعاية البحث العلمي يتقصى العوامل المؤثرة على عدم تنفيذ السياسات القائمة لتوظيف الأشخاص ذوي الإعاقات في قطر.

مزون المليحان ناشطة في قضايا الشباب والتعليم وسفيرة النوايا الحسنة لليونيسف، بدأت حملاتها للدفاع عن حقوق الأطفال عندما كانت تعيش بمخيَميّ الزعتري والأزرق للاجئين بالأردن. ولدت مزون في محافظة درعا السورية عام 1998، وعاشت لثلاث سنوات في مخيمين للاجئين بعد أن فرت هاربة مع عائلتها من الصراع الدائر في سوريا في العام 2013. وفي مخيم الزعتري، بدأت العمل مع منظمة اليونيسف، حيث شاركت في حملات للدفاع عن حقوق الأطفال في التعليم، وخصوصًا الفتيات.

ومنذ ذلك الوقت لم تتوقف مزون عن مناصرة حقوق الأطفال في مختلف أنحاء العالم، وعُيِّنت في العام 2017 سفيرة للنوايا الحسنة لليونيسف، وكانت أصغر السفراء في هذا الوقت وأول سفير في تاريخ منظمة اليونيسف يحمل صفة لاجئ. تعيش مزون، الداعمة لمبادرة اليونيسف "لا لضياع جيل"، في المملكة المتحدة مع أسرتها وتدرس السياسة الدولية في الجامعة، وتواصل عملها مع اليونيسف للتحدث نيابة عن الأطفال المهمشين، وتسافر حول العالم لمناصرة قضاياهم متى أمكنها ذلك.

وقد حصلت على عدد من الجوائز والألقاب، حيث جاءت ضمن قائمة بي بي سي لأكثر 100 امرأة تأثيرًا وإلهامًا في العالم، وقائمة مجلة "تايم" لأكثر 30 شخصية تأثيرًا بين اليافعين، وقائمة مجلة "تين فوغ" لأكثر 21 شخصية تأثيرًا من الشباب تحت 21 سنة، وحصلت على جائزة "امرأة العام" من مجلة "غلامور"، كما نالت مؤخرًا شهادة الدكتوراه الفخرية في القانون من جامعة غلاسكو كالدونيان.

محمد عادل اختصاصي في علم البيئات البحرية وناشط تصدّر طليعة حركة "العقد الدولي لعلوم المحيطات" (Ocean Decade) في منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا، كما يشغل منصب مدير البحوث والتطوير على سواحل المحيطات في مؤسسة "Ocean for Climate" (المحيط من أجل المناخ)، وهو اختصاصي تدريب ورصد في مجال حماية الشعاب المرجانية والنظم البيئية البحرية الضخمة لدى مبادرة التنوع البيولوجي التابعة للأمم المتحدة ومنظمة الأغذية والزراعة، ومدير مشروعات في أكاديمية العلوم والتقنيات البحرية (وهي منظمة غير ربحية تهدف إلى رفع الوعي بقضايا الشعاب المرجانية وأسماك القرش والسلاحف المائية، وتسعى إلى إنهاء الممارسات الضارة بالمحيطات مثل الصيد الجائر وتلويث المياه بالمخلفات البلاستيكية).

 شارك محمد في النسخة الرابعة عشرة من مؤتمر الدول الأطراف في اتفاقية الأمم المتحدة للتنوع البيولوجي، والاجتماع الخامس والثلاثين لفريق التعاون المختص بعوامات جمع البيانات التابع للمنظمة العالمية للأرصاد الجوية، وورشة عمل الناتو الأولى حول التوعية بالأحوال البحرية، والدورة الرابعة من حوار الاتحاد الأوروبي بشأن العلوم والسياسات، ومؤتمر رصد المحيطات للأغراض المناخية لعام 2019 (OceanObs'19)، وأيام معلومات البيئة والموارد ضمن برنامج "أفق 2020"، والحوار العالمي بشأن المساءلة في مجال المحيطات من تنظيم اللجنة الاقتصادية والاجتماعية لآسيا والمحيط الهادئ التابعة للأمم المتحدة، ومؤتمر التحول للاقتصادات الزرقاء والخضراء في منطقة المتوسط من تنظيم مجتمع التنمية المتوسطية الإقليمي الدولي، وأسبوع جامعة الدول العربية الثالث حول التنمية العربية المستدامة، ومنتدى تخطيط الحيز البحري المنعقد تحت عنوان "العالمي والإقليمي يلتقيان" من تنظيم لجنة اليونسكو الدولية الحكومية لعلوم المحيطات.

محمد الحسني ناشط وباحث في مجال الطاقة المستدامة، يحمل درجة البكالوريوس في الهندسة، والماجستير في الطاقة المستدامة، ويتابع دراسته حاليًا للحصول على الدكتوراه في المجال نفسه. وينشط محمد في هذا المجال منذ العام 2012 عندما شارك في مؤتمر الأمم المتحدة للتغير المناخي الذي استضافته العاصمة القطرية الدوحة في ذاك العام، وأدرك معه أهمية هذه القضية وخطورتها.

يسعى محمد إلى الإسهام في الجهود الإنسانية المبذولة عالميًا من أجل التصدي لمشكلة التغير المناخي عبر التعليم والتثقيف، وتطبيق الاستراتيجيات والسياسات السليمة، وابتكار تكنولوجيات حديثة. وقد عمل على تطوير نظم مختلفة للطاقة المتجددة، ولديه براءة اختراع في مجال الطاقة الشمسية الهجينة. 

نيلوفر صحفية ومقدمة برامج حاصلة على العديد من الجوائز وسبق لها العمل في محطات التلفزة الأمريكية والبريطانية. شاركت في العام 2019 مع مورغان فريمان في تقديم الموسم الثالث من المسلسل الوثائقي "قصة الإله" لصالح قناة ناشونال جيوغرافيك، كما انضمت إلى "مناظرات الدوحة" للعمل مراسلة تنقل السجالات النقاشية للجمهور العالمي عبر عدد من المنصات الرقمية. وسبق لها تقديم سلسلة التحقيقات الحائزة على جوائز بعنوان "المتجرون" التي تعرضها شبكة "نتفليكس" في الوقت الحالي. وفي هذه السلسلة كشفت نيلوفر حقائق عن الاتجار بالبشر والتجارة غير المشروعة في المعادن النفيسة والأدوية المزيفة والأنواع المهددة بالانقراض من الحيوانات والنباتات، وسافرت عبر أرجاء إفريقيا وآسيا وأوروبا والأمريكتين لتتبع تاريخ مجموعة من المسؤولين الفاسدين وتجار المخدرات والصيادين الجائرين ومهربي المخدرات، كاشفة النقاب عن شبكات واسعة من المواصلات والبيوت الآمنة ومصانع التعبئة والتغليف. 

حصلت نيلوفر على جوائز مرموقة ورُشحت للفوز بأخرى، ومنها جوائز ليفنغستون للتميز في إعداد التقارير، وهي جائزة في الشؤون الدولية مقدمة من اتحاد الإذاعات الدولية، وجائزة أفضل تحقيق وجائزة صحفي العام الممنوحة من مؤسسة جوائز الإعلام الآسيوي، إلى جانب جائزة غريسي لمراسل العام المقدمة من ائتلاف النساء في الإعلام. وكشفت في سلسلتها الثانية التي تقدمها لتلفزيون "فيوشن" تحت عنوان "كشف خبايا الطعام مع نيلوفر هداية" عن الحقائق المسكوت عنها في صناعة الطعام حول العالم، وظهر معها في هذه السلسلة ناشطون بارزون مثل موبي، وجيريمي آيرونز، ونيكول ريتشي وغيرهم.

عملت نيلوفر سابقًا في "بي بي سي"، والقناة الرابعة البريطانية، وصحيفة الغارديان، حيث ركزت على التحديات التي تواجه المرأة والأطفال والعائلات بداية من ظهورها في البرنامج الشهير "Newsround" وحتى تتبع تاريخ الأزمة العالمية للاجئين والعاملين في المجال الصحي الذين يخاطرون بحياتهم لتطعيم الأطفال في المناطق المشتعلة بالصراعات.

رميساء كاداك سياسية تركية وعضو في مجلس الأمة التركي الكبير (البرلمان). انتخبت رميساء في العام 2018 نائبة برلمانية لتمثيل إسطنبول، كبرى مدن تركيا، في البرلمان التركي، لتصبح بذلك أصغر برلمانية في تركيا وآسيا، وثاني أصغر برلمانية في العالم.

حصلت رميساء على درجة البكالوريوس من قسم تدريس اللغة الإنجليزية في جامعة مرمرة، وتواصل دراستها للحصول على ماجستير الدبلوماسية العالمية من كلية الدراسات الشرقية والإفريقية بجامعة لندن.

نالت في العام 2017 عضوية المجلس التنفيذي لحزب العدالة والتنمية لتكون بذلك أصغر أعضاء المجلس سنًا، وتم تعيينها في أواخر العام نفسه نائبة لرئيس فرع المجتمع المدني والعلاقات العامة التابع لحزب العدالة والتنمية.

يشغل شعيب رحيم منصب المستشار الأول لوزارة الدولة الأفغانية لشؤون السلام حيث يضطلع بالإشراف على الجهود التي تبذلها الوزارة على صعيد المفاوضات والمحادثات المتعلقة بعملية السلام.

تولى شعيب في وقت سابق منصب عمدة كابول بالإنابة؛ إذ كان مسؤولاً عن إدارة مدينة يزيد عدد سكانها على 5 ملايين نسمة بما يضمن تحقيق استقرارها المالي وإرساء مبادئ حوكمة إدارية تعزز مزيدًا من الشفافية والمساءلة. وقد كان لإدارة شؤون المدينة وتوفير الخدمات الأساسية لقاطنيها في ظل هشاشتها وضعفها الناجم عن الحركات المتطرفة والنزاعات العنيفة أثر واضح في توسيع مدارك شعيب ورؤيته للحوكمة المحلية.

وقبل تقلده هذا المنصب، عمل شعيب لدى وزارة الدفاع في مناصب وظيفية عدة من بينها المستشار المالي الأول لوزير الدفاع.

تجدر الإشارة إلى أن شعيبًا زميلٌ في جمعية آسيا ومؤسسة رامسفيلد، وهو خريج جامعة ديوك.

تشغل ثناء حسن الصلابي منصب مسؤول المؤتمر وتنمية المجتمع في مؤتمر القمة العالمي للابتكار في التعليم "وايز"، ويحدوها الشغف بالقضايا المتعلقة بحق الحصول على التعليم وتحفيز الابتكار في هذا المجال. وقد توقّد هذا الشغف لديها بالتزامن مع تركيزها على مفهوم العدالة الانتقالية إبّان دراستها في الجامعة، إذ دأبت على الدعوة إلى استخدام التعليم والفن كأداة لرأب الصدع في المجتمعات المنقسمة من خلال أنشطتها وفي خطبها على منصة "تيدكس". حصلت ثناء على درجة البكالوريوس من جامعة جورجتاون في قطر، ونالت درجة الماجستير من كلية الدراسات العليا للفنون والعلوم بجامعة جورجتاون.